يا طارق البابِ رفقًا حين تطرقهُ فإنه لم يعد في الدار أصحابُ
تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثروا كأنه لم يكن أُنسٌ وأحبابُ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق